اجتمعت النسوة حول مرشح المياه تملأ كل واحدة منهن وعاءها، تليها الأخرى، جاء دوري، توقفت المياه عن التدفق، لم تفلح محاولتهن أن يعدن للمرشح الحياة. حملت كل واحدة إناءها وانطلقت تسارع الخطى علها تحجز دورها أمام المرشح الثاني ،ما حدث في الأول حدث في الثاني والثالث المياه تأبى أن تتدفق. قلن لبعضهن لا محالة من أن نغرف من النهر. تراجعتُ من بينهن لم أنس ما أخذه مني في الصيف الفائت، عندما نزل يستحم مع زملائه، عاد الجميع إلا هو قالوا إن جنية النهر تزوجته... القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق