أنفاس قط صغير تدفئ أرنبة أنفي، لسانه يداعب جفنيّ المتقرحين من أثر البكاء. أفتح عينيّ ببطء فقط لأجده يراقبني بنظرة ملتاعة قليلاً. أحاول الابتسام، التظاهر بأنني مسالم رغم طلاء الشفاة الذي يلوث شفتيّ، وظل الجفون الأزرق الذي يزيد أهدابي طولاً... القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق