الأربعاء، ٢٠ يوليو ٢٠١١

أنا الأنثى (تأليف محمد رخا)


إنه يوم ذو خصوصية شديدة عندي وعند أي فتاة فى سني، إنه اليوم الذي نَصِفُهُ باليوم الموعود أو المنتظر، إلا أنه هذه المرة أقل فى حرارته عن المرة الأولى التى جاء فيها العريس ليعاينني، ثم ذهب بلا عودة ولم نسمع عنه شيئًا بعدها، ولم يخلف وراءه أي أثر سوى علبة الشوكولاتة التي أحضرها معه. كنت أظن مع أسرتي أننا سنحصل منه على رد بالقبول أو الرفض، إلا أنه تبخر فى الهواء، ولم نحصل منه على أية ردود....! نص القصة بالكامل

هناك تعليقان (٢):

  1. أسلوبك جميل لكني أرفض نظرتك السلبية تجاه الرجل

    ردحذف
  2. this one is five pages but it's a very good one and deserves to win but it shows a bad vision of the women a very bad vision and I don't know how the writer is a boy and by the way I don't think girls think that way but it's at the End a good one good luck

    ردحذف