الليل باهت، أمه تقول إن ذلك من أثر الصيف، الجو حار، أبوه قد وعد منذ سنوات بشراء مروحة سقف. يتململ فى سريره ذي الفرش الخشن، ينتظر النوم ... النوم يأتي بغتة، كذلك الموت والحياة .. الحياة .. آه .. مأساة .. إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ .. يقولون إن آدم خُيّرَ أول الأمر، هو لم يختر آدم ليتكلم باسمه، ولو خُيّر لرفض، هل يعبث الله بنا ؟! يا مالك ليقض علينا ربك، ولينته الأمر! نص القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق