الأربعاء، ١٧ أكتوبر ٢٠١٢

مترو الحياة (تأليف رانيا علي حجاج)

        قطعت تذكرة المترو واتجهت مسرعة إلى محطة الانتظار لتركب أول عربة تفتح لها أبوابها السريعة التي لا تنتظر أحداً من منتظريها ... وفي زحام عربة المترو التي بالكاد ترى مكان قدمك فيها وقفت هي بجانب الباب الزجاجي المغلق للجهة الأخرى من العربة في انتظار أن تصل بسرعة إلى محطتها... القصة بالكامل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق