تصحو سميحة على صوت خبط ورقع آت من الغرفة المجاورة لغرفتها حيث تقوم الخادمة أم عماد بتنظيف الشيش . تنهض من سريرها وتذهب إلى حيث الصوت .تقف أمام الباب وتنظر باندهاش نحو أم عماد التي تمسك بالفوطة و تضرب بها الشيش بقوة بينما ترتمي بجانبها على الأرض الفرشاة التي اشترتها لها منذ أسبوع، وأكدت عليها أن تستخدمها بدلاً من الفوطة لترحمها من هذا الضجيج الذي بات يثير أعصابها... القصة بالكامل
جميل جدًا يا صديقتي لارولا.. أين أنت ؟ أبحث عنك في كل الأكوان
ردحذف