الثلاثاء، ١٦ أكتوبر ٢٠١٢

فى انتظار الأوكسيجين (تأليف محمد عادل محمد)

آه لو تعلمون كم هى عزيزة الأنفاس الأخيرة. ولكنى ادخرتها فقط لكي أكتب عن تلك اللحظات المأساوية. نحن الآن فى المستشفى العام. لا ليس للعلاج. إنه أي مكان مغلق نستطيع أن نحتمى به من تلك الكارثة. تسألنى عن الكارثة؟ إنها نهاية العالم يا صديقى. لا تعتقد أنها تشابه ما قاله كتاب قصص الخيال العلمى. ليست النهاية بالحرب النووية ولا بنيزك من الفضاء. النهاية بنفاذ الأوكسجين... القصة بالكامل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق