أحيانا ينتشلنى الأمل فيمسك بتلابيبى ثم يرفعنى عاليا فى السماء، حيث يواجه صحن الشمس وجهى، فأغمض عينى اتقاءً لحرقتها، ثم يطوحنى فى الهواء يمينا ويسارا حتى أصاب بالدوار ويلقينى على الأرض فجأة، ثم يصرخ فى وجهى كالعادة: "يا أحمق ألم أقل لك مرارا أنى موجود حقا ولكن أمثالك من الحثالى لا يجب أن يؤمنوا بوجودى"... القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق