افتُتِن بها منذ الوهلة الأولي.. لم يُفلح غطاء الوجه المخملي الشفاف في إخفاء قوة عينيها الآسرتين، وبدا بياض بشرتها الناصع متناقضا مع لون الرداء الأسود، فأشعل أتون الرغبة في أعماقه، ولاح ضوؤه في مقلتيه فلم يغِب عن ناظريها اللامعين الحيين... القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق