سامحك الله يا عاطف، أغويتني بالقاهرة والعمل بها، وأبعدتني عن نفسي وعن جدتي. جدتي! منذ رحيلي عنك وعن القرية منذ أعوام وأنا ما زلت أذكرك، وهل أنساك؟ وأنا مازلت أبحث عنك وعن الحياة وعن نفسي، كيف أنساك؟ وأنا أرى وجهك في كل وردة بيضاء تقع عليها عيني من نافذة القطار... نص القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق