يا لها من فرحة عارمة؛ عندما خطت أنامل معاليه الموافقة على مشاركتنا في الملتقى الدولي، ولأجل ذلك تم اعتماد مكافأة مجزية، لنا نحن المقربون والصفوة. تأهبنا للسفر بفرحة غامرة وسعادة فاضت إلى أعماقنا، أخذ كلٌ منّا يعد عدته، ويصوغ تقاريره، ويدون جداول أعماله التي سيتم عرضها هناك في ذلك البلد الأوربي الذي طالما حلمنا بالسفر إليه، وها قد حالفنا الحظ.. وواتتنا الفرصة... نص القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق