خلف نافذة مفتوحة وحيدة وقفت، تخرج الملابس المبللة من غسالة نصف مستهلكة، وتلقي بها في سلة حمراء كبيرة..صوت المذياع يبنعث من الردهة مشوشا وكئيبا..لا تعرف لمً تأنس بالمذياع أكثر من التلفاز، ربما لأنه يشعرها أن الزمن قد توقف عند تلك الأيام الحالمة البعيد..هل كانت الحياة بالفعل أجمل وقتها أم أنها الذكريات التي تطفي مذاقا مميزا على كل ما يمتزج بها؟... نص القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق