الخميس، ١٠ يناير ٢٠١٣

هي (تأليف بلال محمد رمضان)



لا دائم إلا الحركة، ولا يبقي في هذا الزمان سوي الذكري، فلقد عُرف الإنسان بحب التغيير، وسيبقي هكذا إلى أن تقوم الساعة. وهذا ما يؤرق أولو الألباب ممن تشغلهم هموم الناس فى هذا الزمان وهم قلة.

يحيا الإنسان في هذه الحياة كما قدر له، ليري ما يستطيع عقله تأويلهُ وتفسيره، ومن ويروي للآخرين، وهكذا ربما تبدو لك وكأنها دائرة مغلقة، باب الخروج منها هو الموت ولكن لكل منا منهجهُ الذي يستنير به ويهديه...القصة بالكامل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق