الخميس، ١٧ يناير ٢٠١٣

غطيت رأسي ! (تأليف إكرام محمود أحمد)


هذا مستحيل! ليست هي .. ليست هي !! هل عميتُ فجأة؟ هل جُننت؟ هل رغبتي المُلحّة في رؤيتها جعلتني أتصوّرها في أي مكان؟ هنا؟! هنا! ليست هي .. ليست هي! جمدت مكاني على بُعد خطوات من السيارة التي خرجَتْ منها بعثة المنظمة الأممية التي أعمل بها في مجال التنمية البشرية منذ سنوات؛ فيما خطَوْا هم وزميلتي روان وزميلي أحمد إلى أحد الوِرش ليُجرُوا حواراً مع الأطفال (البِلـْي) كما يحلو لأحمد تسميتُهم! فيما صُعقتُ أنا من المشهد الذي دلتني ( نهى ) على مكانه...القصة بالكامل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق