بالحمام مرآة وبغرفة النوم مرآة وفوق كل مرآة "لمبة" . أمام مرآة الحمام وقف هو. قد عاد للتو من عند الحلاق بعد جلسة حلاقة أطول من المعتاد إستنفد فيها كل ما يمكن أن يقدمه الحلاق من قص وغسيل وفتلة وفوطة سخنة! والآن يضع فقط اللمسات الأخيرة على الشعيرات البيض. لم يرضى بإستعمال صبغة الحلاق لخوفه من كونها مغشوشة وصمم على إستعمال صنف الصبغة المستوردة التي إشتراها بنفسه...القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق