قيل له إن الأمر محتوم، وليس عليه إلا الاستسلام والمواساة. هو الذي كان يرى فيها امتداده، كانت تمثل قبسا من سر الحياة. كلما أحس بالتعب وثقل الأحمال، يتسلل إلى غرفتها عند الغسق، حيث تكون في عالم تقوم بما يعجز عنه أمثاله، نائمة والبراءة تحيطها بسياج يحميها من الوجه الآخر للحياة...القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق