السبت، ٢ فبراير ٢٠١٣

ثمن العطلة (تأليف باهر أحمد عبد القادر)



- شارع أحمد نصار يا اسطي؟!
وكأنه جاء نجدة من السماء ، أشار جمال للحاج بالركوب. وقبل أن يركب الحاج اعتدل جمال في جلسته خلف مقود السيارة ليخفف قليلا من احتقان مثانته. جلس الحاج إلي جواره وأخذ يسترد أنفاسه اللاهثة ثم هدأ أخيرا وسأل نفس السؤال الذي سمعه جمال منذ التاسعة صباحا: ما الذي يوقف الطريق يا بني ؟...القصة بالكامل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق