الآن يتلقى بريدي دعوة من حبيبتي، تدعوني للاستماع ﺇلى أغنيتها. كم قفز قلبي من الفرح، وكم أحس بتجدد الشوق القديم. وما هي ﺇلا لحظة حتى لجمته شكيمة عقلي قائلة: لما الفرح أتشتاق ﺇلى الحرام؟
- أي حرام في سماع أغنيتها؟
- بلى ورب العرش حرام.
- أين أدلتك على هذا؟
- لم تسأل عن الأدلة؟ لقد قالوا حراما يعنى حرام...القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق