استويت جالسا على كرسي خشبي أمام مكتبي، وأخذت قلمي لأكتب خواطر عصفت بخيالي. دندنات زوجتي تنبعث من المطبخ، ربما كانت تعد لي فنجان قهوتي المفضل، أو كانت بصدد أشغال مطبخية أخرى. ابننا الوحيد يلعب تارة بمجسمات ودمى، ويعبث طورا بأثاث المنزل. أشعلت المذياع، فوقع اختياري على إذاعة تبث رائعة من روائع الست. استعذبت الرائعة، فرحت أردد الغناء...القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق