الثلاثاء، ٥ فبراير ٢٠١٣

الدور السادس (تأليف عمرو محمد فريد خفاجي)


فتح باب المصعد في الدور السادس حيث وقف وحيدا يدخن سيجارته. كان المصعد خاليًا ولم يكن هناك أحد سواه بالشركة في هذا الوقت المتأخر. لم يعرف لماذا يتحرك المصعد ولم يهتم، وأرتوي من هواء سيجارته وتذكر أخر لقاء بينهم. كانا جالسين علي طاولة بضفاف النهر وقد طال شروده وصمته. وبعدما أنتهيا من العشاء، لمست أصابعها كفه بشهوة العشق ومعاني الغزل...القصة بالكامل 

هناك تعليق واحد: