الْمَكَانِ : فِيَلا فِيْ ضَوَاحِيَ الْمُدُنِ الْجَدِيْدَةٍ .....
الْوَقْتِ : الْثَّانِيَةُ وَالْنِّصْفُ بَعْدَ مُنْتَصَفِ الْلَّيْلِ..........
الْصَّمْتِ يَسْكُنُ الْمَكَانِ .. يَخْرُجُ مِنْهُ نُبَاحَ الْكلابِ ... إنَّهُ يَبْدُوَ نَائِمَا بِجِوَارِ زَوْجَتِةِ قِيَ حُجْرَةِ النَّوْمِ مُغْمَضَ الْعَيْنَيْنِ .. وَلَكِنَّهُ مُثْقَلٌ الْهُمُوْمِ قَلْقْ ..يَتَقَلَّبُ عَلَىَ جَانِبَيْهِ بَيْنَ صَرْخَةٌ عَقْلِهِ الْدَّاخِلِيِّ ، وَنَبْضُ قَلْبِهِ الْسَّرِيْعُ الَّتِيْ كَادتَ أَنْ تخْرُجُ أَهَاتُ مِنْ صَدْرِهِ ...القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق