الثلاثاء، ٥ فبراير ٢٠١٣

حنين مُركّب (تأليف نسرين محمود عبد النعيم)

دنا منها فى هدوء والإبتسامة تعلو شفتيه.. يكاد لا يصدّق أنها هى .. اقترب .. لم تتغير تقريبًا.. حركة يديها السريعة ، ذات ألوان ملابسها الفضفاضة ، لكم أحبّت أن يجتاح الأسود أغلبها ... اقترب أكثر .. ملامحها لم تتغير بعد تلك السنوات .. وكأنّه ودّعها مساء ليلة أمس. صار ملاصقًا للمنضدة التى تجلس بها .. تضىء وجهها تلك الغمّازة الواحدة على وجنتها اليمنى وتلك الابتسامة العريضة التى تكشف عن أسنان ناصعة تظهر جميعها رغمًا عنها...القصة بالكامل

هناك تعليق واحد: