في حُلمك ... تهرب ... تشرب من نهرٍ مالح يوقد ظمأك ... تتصارع ... ترغبُ في أن تخسر، علّكَ لا تستيقظ أبدًا ... علّكَ تتخلص من وحشِك ... علّكَ تغضب. في نهارِك ... مصحوبًا بالقهر من أُمٍ مكلومة، لطبيبٍ قفْر العقل ... لم يتمكن يومًا من أن يفهم مأساتك، فيُرجِح حالك لكونِك طفل، وكون كوابيسك خيالات ليلية وحسب. ثم تعودُ إليه ... يقتُلك بتلك النظرةِ في عينيه، كونُكَ مسكينٌ لا يشفع لك ...القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق