بينما أنا جالس في مكتبة النادي أمارس أحب هوايتي كعادتي يوم العطلة نفس الوجوه والأشخاص الذين يرتادون المكتبة استحوذ الصمت على المكان وتوطن الهدوء حنايا القاعة أرقه صرير الباب دخلت فشدت الأنظار نحوها لها سمت الأميرات ملامحها دقيقة وجهها طفولي حد النقاء يقف الحنان بخجل عند عينيها الناعستين على الرغم من شعرها القصير إلا إنني أراها أنثى كاملة، تفقدت الرفوف واختارت كتابا وجلست لتقرأه، لم أغض طرفي عنها فكنت أختلس إليها النظر من وراء كتابي...القصة بالكامل
ارجو تغيير الاسم اسمي سمر لطفي دسوقي وليس سامر لطفي دسوقس
ردحذفارجو تغيير الاسم اسمي سمر لطفي دسوقي وليس سامر لطفي دسوقس
ردحذف