ولوولنا بما يكفي عن حشو المدينة بالبشر، جلسنا نبكي على نظافتها في الأربعينيات، عن باريس التي كانت هنا ولم تعد، لم نُدر بالا لتلك الأشياء التي تنقرض من حولنا، كان هنا يوما شارعا نظيفا.. فاتنا أن نأخذ فيه صورة جماعية للتاريخ. كانت ستبدو حتما كصورة إنتحار جماعي للحيتان...القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق