بعد أن توسطت الشمس سماء شباطه، وصل القرية التي كان لها قاصدا، دخل مسجدها الوحيد، وبعد أن أومأ بحركات لصلاة الظهيرة إنزوى في أقصى الركن وحيدا ... ينظر لأبناء القرية بعينٍ وجلة .. وبعد مرت ساعة أو أكثر منها بقليل، تقدم نحوه شاب في عقد عمره الثاني محاولا الاستفهام عن حال الرجل الغريب الذي بدا على مظهره الزهد والتقوى وقد أخذ الطريق وتعبه مأخذا منه مما أجبره على الانزواء...القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق