الاثنين، ٤ فبراير ٢٠١٣

في محطة وطن (تأليف سارة إبراهيم علي الراجحي)

شقراء تضحك بزهو ...خلفها أشجار كثيفة على ضفاف نهر غربيتها ... تداعبه في سعادة بلهاء كقطة تلعب بكرة صوف.. تركض نحوها تمسكها تظل تبحث عن بداية الخيط في كرتها ثم تفلت منها فتركض نحوها مرة أخرى ....تلتقفها تظل تعبث بها وتبحث في تصميم عن نهاية الخيط بعد أن أفلتت الكرة من يديها ...تتدحرج الكرة من يديها أمام عينيها الغائرتين ...تمسك بداية الخيط ...القصة بالكامل 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق