غابة
هكذا وجدها في الغابة، ندية، فيها عطر قديم، وجمال مكنون، كأنه رآها في حياة سابقة، قطفها يحاول الحفاظ عليها من الحوافر والمخالب ليودعها بجوار قلبه، جرحت أصابعه أشواكها قائلة: "أنت آخر من يمكن أن يقطفني"، بدأ في توقي الشوك، شوكة شوكة وألماً ألماً ينتزع، حتى هُيأ إليه أنها قد هيت له حين قالت: "أنت الأقرب إلى قلبي" ...القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق