- الحسناء ذات الغمازتين (تأليف سامر لطفي دسوقس)
- لم تعد كل الأيام ... مساء الإثنين (تأليف وفاء علي القزاز)
- صــديق حمـــيم (تأليف سامي عبد الوهاب)
- بقايا شعرها المبلول (تأليف محمد فتحي عبد الله)
- الأمل فى عيون ناظريه (تأليف محمد إبراهيم رخا)
- نحيب الندى (تأليف عمر محمد باوزير)
- من أجل نصف كيلو (تأليف أسامة حامد الفرماوي)
- مترو الحياة (تأليف رانيا علي حجاج)
- في محطة وطن (تأليف سارة إبراهيم علي الراجحي)
- مجرد جولة (تأليف يونس البوتكمانتي)
- العطش (تأليف عبد الله عبد البكري عبد الغفار)
- معانقة (تأليف أحمد علي حيدر يكن)
- غروب وشروق (تأليف أحمد سعيد عيد محمد)
- الدور السادس (تأليف عمرو محمد فريد خفاجي)
- أحبه ... ولكن (تأليف جنا شحادة)
- المرايا (تأليف كريم صالح)
- طقوس الانكسار (تأليف محمد عبد الله عبد الجواد)
- ككل يوم (تأليف سندس جمال الحسيني)
- فصل من تاريخ حياة كلب (تأليف وحيد فريد أبو الفتوح)
- أحلام قصيرة المدى (تأليف محمد أحمد عبد الكاتب)
- حنين مركب (تأليف نسرين محمود عبد النعيم)
- أمل (تأليف رحاب محمد علي البسيوني)
- باقة زهور حمراء (تأليف رحاب شكري سعد)
الجمعة، ٨ فبراير ٢٠١٣
فهرس القصص
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
السلام عليكم ورحمة الله
ردحذفسلمت قصتي بتاريخ 24/10/2012
ووصلني إيميل يفيد بعدم تسليم القصة / ارسالها
القصة بعنواب "طقوس عادية لراحة البال"
هل يمكن أن أعرف إن كانت ادارة المكتبة/ المدونة قد وصلتها قصتي أم لا؟ مع العلم اني أعدت ارسالها أمس اكثر من مرة للتأكدوشكرا
المشارك الفاضل محمد، لقد وصلتنا قصتكم وهي الآن في مرحلة التقييم. مع أجمل التمنيات بحظ سعيد.
حذفشكرا جزيلا..
حذفانا قصتى اسمها الحكمتين ارسلتها يوم من 7 ال8/11 هل وصلت القصة ام لا وشكرا
حذفانا قصتى اسمها الحكمتين هل وصلت لجنة التقيم ام لا
حذفنعم لقد وصلتنا قصتك
حذفارسلت قصة بعنوان بائع البرتقال يوم الاحد الماضى (٤ نوفمبر) ولم تنشر بعد. فهل وصلت لكم ام لا
ردحذفالمشارك الفاضل هشام، إن قصتك مازالت في مرحلة التقييم. نتمنى لك حظًا سعيدًا.
حذفالسلام عليكم ورحمة الله
ردحذفأعدت إرسال القصة مره أخري من على :
- mohammed.othman7@hotmail.com
- mohammed.othman@dargroup.com
مع تسجيل الأسم واعادة الإرسال مرتين من على كل حساب,
أرجو التأكد والأفاد
وشكرا
محمد عثمان
لقد وصلتنا قصتكم وهي الآن في مرحلة التقييم. نتمنى لكم حظًا سعيدًا.
حذفالقصة "الرجل الذي يرى (تأليف حسن علي حسن الحلبي)" عند الضغط عليها تظهر قصةأخرى
ردحذفلقد تم التعديل. نتمنى لكم حظًا سعيدًا
حذفأرسلت فصة منذ حوالي أسبوع باسم "أسفل سريرنا الوردي"
ردحذففهل رفضت أم جاري تقييمها
لقد وصلتنا قصتكم وهي الآن في مرحلة التقييم. مع أجمل التمنيات بحظ سعيد.
حذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفلقد ارست القصة الخاصة بى ولم يصلنى اى رد حتى الان سواء قبول ام رفض ؟
ردحذفإن قصتك مازالت في مرحلة التقييم. مع خالص التمنيات بحظ سعيد.
حذفيااااااارب :)
حذفميعاد التقديم إنتهى فهل القصص المقبولة خلصت كدة ولا لسة فى قصص بيحصلها مراجعة؟؟
ردحذفهناك العديد من القصص التي مازالت في مرحلة التقييم وتتم مراجعتها قبل نشرها ولذلك قد نتأخر في نشر القصص.
حذفلقد ارسلت قصتى بعنوان و ماتت فرحتى فى تاريخ حوالى 2/11/2012 فهل رفضت ام فى مرحلى التقييم
ردحذفإن قصتك مازالت في مرحلة التقييم. مع خالص التمنيات بحظ سعيد.
حذفلقد ارسلت قصة بعنوان المرايا بقلم كريم صالح ...في يوم 11/11 في اخر يوم للقبول فهل هي في مرحلة التقييم؟ ومتي يكون الاعلان عن النتيجة و كيف يتم الاعلان عنها؟
ردحذفنعم إن قصتك في مرحلة التقييم وسيتم الإعلان عن النتيجة يوم 29/11/2012 حيث سيتم توزيع الجوائز والشهادات ومناقشة القصص الفائزة.
حذفبعث قصتي إليكم بعنوان "المقطوعة الحزينة" لـ محمد سامح محمد، فهل ما تزال في مرحلة التقييم أم أن هناك مشكلة ما في وصول الرسالة أو قبولها ؟ .. شكرا
ردحذفلقد وصلتنا قصتكم وهي الآن في مرحلة التقييم. نتمنى لكم حظًا سعيدًا.
حذفبسمة نبيل
ردحذفهل وصلت قصة "تحت الأنقاض" أم لا ؟ ولقد واجهتنى مشكلة فى ترقيم الصفحات فهل يخل هذا بشروط المسابقة؟علماً بأننى راعيت أن تتوافر باقى الشروط.
نعم لقد وصلت قصتك وهي الآن في مرحلة التقييم، وإن لجنة التقييم سوف تقرر ما إذا كانت قصتك مقبولة أم لا، فتابعي المدونة حيث يتم نشر القصص المقبولة. مع خالص التمنيات بحظ سعيد.
حذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفلقد أرسلت قصتي يوم 11 نوفمبر الساعة 11:50 و لا أعرف إذاكانت قد قبلت أم لا.
ردحذفإن قصتك مازالت في مرحلة التقييم. مع خالص التمنيات بحظ سعيد.
حذفأرسلت قصتى بعنوان "الروبوت" فهل تم قبولها؟
ردحذفتابعي المدونة معنا كي تتأكدي ما إذا كانت قصتك قُبلت أم لا فسوف ننوه أننا نشرنا كل القصص المقبولة عند الانتهاء من تقييم ومراجعة القصص.
ردحذفانا قصتى اسمها الحكمتين هل وصلت الى لجنة التحكيم ام لا
ردحذفانا قصتى اسمها الحكمتين هل وصلت الى لجنة التحكيم ام لا
ردحذفنعم لقد وصلتنا قصتك
حذفهل قبلت قصتي ؟
ردحذفبعنوان : على ضفاف ترقية .
وشكرًا .
نعم لقد قبلت قصتكم وسوف نقوم بنشرها في أقرب وقت
حذفماذا يحدث إذا لم يحضر الفائز حفل توزيع الجوائز؟ ربنا يجعلنا من الفائزين.
ردحذفنتمنى أن يحضر كل الفائزين حيث سوف يتم مناقشة قصصهم أما إذا لم يتمكن من الحضور فيمكن أن يرسل من ينوب عنه لاستلام الجائزة.
حذفما أقصده هل هناك إي إشارة للفائزين قبل موعد حفل توزيع الجوائز
حذفنعم سنبلغ الفائزين من محافظات خارج الإسكندرية فإننا نتمنى حضور كل المشاركين الذين أمتعونا بقصصهم خلال هذه الفترة سواء أكانوا من الفائزين أم لا
حذفشكرا على اللباقة في الردود والجهد في التقييم
حذفانا قصتى اسمها الحكمتين هل وصلت الى لجنة التحكيم ام لا؟
ردحذفنعم لقد وصلت قصتكم.
حذفالسلام عليكم ، كنت أود أن أعلم هل تم رفض قصة تحت الأنقاض ..بما أنها لم تنشر حتى الآن أم أنها ما زالت فى مرحلة التقييم؟ ولكم جزيل الشكر.
ردحذفقصتك لازالت في مرحلة التقييم، وقد نتأخر في نشر القصص المقبولة نظرًا لضيق الوقت وكثرة القصص المرسلة إلينا. نتمنى لكي حظًا سعيدًا.
ردحذفكيف اعرف الفائزين
ردحذفسنعلن عن أسماء الفائزين يوم حفل توزيع الجوائز،الخميس القادم إن شاء الله كما سننشر أسماء الفائزين على المدونة.
ردحذفلقد بعثت قصتى فهل ماذالت فى مرحلة التقييم ام رفضت ام قبلت
ردحذفقصة علبة(تأليف محمد سيد)
مازالت قصتكم في مرحلة التقييم. مع خالص التمنيات بحظ سعيد.
ردحذفانا قصتى اسمها الحكمتين لم تظهر فى القائمة حتى الان
ردحذفهل وصلت قصتى
ردحذفعبد الحى
بالشكل الصحيح وهل تم تقييمها ؟
كل الشكر و التقدير
عمرو السيد القاضى
نعم لقد وصلتنا قصتكم وهي في مرحلة التقييم.
حذفقصتى ( ليل ليس له نهار ) لسه موصلتش انا موصلها من مدة كبيرة
ردحذفلقد وصلتنا قصتك
حذفلماذا اذا لم ينتهى التقييم لقد فاتت مدة كبيرة جدا !!
ردحذف(ليل ليس له نهار)... ( علاء الدين محمود )
المشارك الفاضل حازم، هناك العديد من القصص المرسلة إلينا وإننا لا ننشر القصص إلا بعد مراجعتها
حذفالله يكون فى عونكم . شكرا
ردحذفالسلام عليكم
ردحذفشكرا لدوركم في خدمة الإبداع المصري وتنميته، بخصوص قصة السلة) المنشورة، رقم 99 ، حاولت الدخول إلى (كامل النص) لم أتمكن من ذلك بسبب التقنية، أيقونة (كامل النص) لا تستجيب لي،رغم أنني اطلعت على كافة النصوص الأخرى بسهولة.. رجاء إصلاح الأمر تقنيا
السلام عليكم
ردحذفشكرا لدوركم في خدمة الإبداع المصري وتنميته، بخصوص قصة (السلة) المنشورة، رقم 99 ، حاولت الدخول إلى (كامل النص) لم أتمكن من ذلك بسبب التقنية، أيقونة (كامل النص) لا تستجيب لي،رغم أنني اطلعت على كافة النصوص الأخرى بسهولة.. رجاء إصلاح الأمر تقنيا
المشارك الفاضل عبد الجواد، لقد تم التعديل. نشكركم على مشاركتكم واهتمامكم بالمسابقة ونتمنى لكم حظًا سعيدًا
حذفلي قصة بعنوان "المقطوعة الحزينة" لـ "محمد سامح محمد" هل ما تزال تحت التقييم أم أن التقييم تجاوزها ؟؟ شكرا جزيلا على مجهوداتكم.
ردحذفلقد وصلتنا قصتكم وهي من القصص المقبولة. مع خالص التمنيات بحظ سعيد.
حذفهل قصتى
ردحذف"عبد الحى"
مازلت تحت التقييم أم أن التقييم تجاوزها؟
كل الشكر و التحية
لقد قُبِلت قصتك ولكنها لم تنُشر بعد.
حذفرجاءاً تصحيح الاسم بقصة "كائن ثلاثي الأبعاد"
ردحذفالكاتبة : بثينة محمود
شكراً جزيلاً لكم
نأسف للخطأ. تم التصحيح.
حذفهل قصة الحكمتين قبلت ام لا وشكرا
ردحذفمن خلال الرد على صاحب "المقطوعة الحزينة" أن هناك قصص قبلت ولم تنشر علىالمدونة بعد. فهل هذا صحيح؟
ردحذفنعم هذا صحيح فهناك العديد من القصص المقبولة التي لم تنشر والسبب في ذلك هو كثرة القصص المرسلة إلينا كما أن القائمون على المسابقة لا يقومون بنشر القصص إلا بعد مراجعتها وتصحيح ما بها من أخطاء لغوية (إن وجِدَت) ولكننا نعندكم بنشر بقية القصص المقبولة في أقرب وقت إن شاء الله.
حذفانا قصتى اسمها الحكمتين بس مش معروضةاجى بكرا ولا لا
ردحذفقصتى بعنوان "الروبوت" فهل لازالت تحت التقييم أم رفضت؟
ردحذفيا مسهل ايه اخبار قصتى علبة تاليف محمد سيد
ردحذفمستنيها تنزل ذى هلال العيد :)
طمنونى
لقد قٌبلت قصتك ولكننا لن نتمكن من نشرها الآن ولكننا نعدك أن ننشرها في القريب العاجل.
حذفنتمنى نشر أسماء لجنة التحكيم مع إعلان النتيجة على المدونة
ردحذفأتمنى فوز الاستاذة / سمر محمد الجيار . رغم إنى لا أعرفها بشكل شخصى
ردحذفولكن ما أسعد القارئ حينما يفوز كاتب مفضل لديه حتى وإن كان لا يعرفه بأى شكل من الأشكال أو اتصل به بأى نوع من أنواع الاتصال
أتمنى لو تم إتاحة تسجيلا للحفل على الانترنت لمن لم يتيسر لهم الحضور. شكرا جزيلا وفيرا.
ردحذفالمشارك الفاضل سامح، سوف نقوم بنشر بعض مقاطع من الحفل و بعض الصور في أقرب وقت إن شاء الله
حذفلماذا بقيت القصص لو تنشر ومتى ستشر؟
ردحذفسوف نقوم بنشرها في أقرب وقت.
حذفمجرد تشابه
ردحذفاليوم هو حفل زواج أخى الأصغر الذى ولد على يدى وساعدت أمى فى تربيته، وصلتنى الدعوة بالبريد وكأننى غريبة، منذ ماتت والدتى وحتى قبل موتها بفترة وأخوتى توقفوا عن السؤال عنى، لقد أنفصلت عن منزلنا منذ طلاقى من زوجى الذى تزوجته إرضاءً لوالدى رحمه الله وحتى لا أعوق زواج أختى التى تلينى بسبب عدم زواجى، وحاولت الاستمرار فى زواجى رغم التناقضات التى كانت أكبر من أن تعالج فى زواجى ولكنى فشلت، ومنذ طلقت والعائلة تتجنبنى ولا ألوم أى فرد فى عائلتى على ذلك وآثرت أن أظل بعيدة عن منزلنا الذى كان يعيش فيه كل فرد حياة منفصلة؛ فلم أشعر أبداً أن لى أسرة مترابطة متحابة، حتى أننا كنا نعرف أخبار بعضنا بالصدفة بل كان أصدقائنا يعرفون عنا أكثر مما نعرفه عن بعضنا،لا أدرى خطأ من هذا الوضع، لكنى كلما دخلت واحداً من منزل أياً من صديقاتى تحسرت على الوضع فى منزلنا ؛حيث دائماً ما كنت أشعر أن هناك ترابط أسرى وخيط قوى متين يربط كل صديقاتى بعائلاتهم وبالرغم من كل محاولاتى لتصحيح الوضع داخل منزلى إلا أنها باءت جميعها بالفشل بل أعتقد أخوتى أننى أحاول التسبب فى مشاكل لهم، والسيطرة عليهم وقابلوا كل محاولاتى بالرفض التام حتى أن أمى نفسها كانت تهاجم محاولاتى لأسباب لم أفهمها.
ولأنى عشت فى منزلنا وحيدة غريبة لا أجد من أحدثه عن نفسى ولا أجد من يستمع إلى فلم أتأثر كثيراً عندما طلقت وعشت وحيدة وتجنبتنى عائلتى، بل يمكن القول أننى آثرت أن أعيش وحيدة داخل منزل لى استأجرته عن ان أعيش غريبة داخل منزل أملكه، وعشت حياة هادئة كنت قد تعودت عليها وأنا فى منزل زوجى فقد كنت آكل وحدى وأنام وحدي وأخرج للتسوق وحدى وحتى فى لحظات المرض كنت اعتمد على نفسى فى تمريض نفسى أو بعض الصديقات المقربات، لم تجمعنى بأخوتى سوى مناسبات قليلة كانت رسمية تبادلنا التحيات والقبلات والأحضان الباردة وجلس كل منا فى مكان بعيد عن الآخرين حتى أننا كنا نتجنب النظر لبعضنا البعض،كنت أجلس وحدى كثيراً أبكى وأنا فى منزلنا وحتى عندما طلقت وعشت فى منزل منفصل،كنت أبكى ليس عليهم بل على حياة أسرية لم أعشها قط ،وكل ما كنت أتمسك بزوجى لأجله هو تعويض ما فاتنى أن أعيشه داخل منزلنا لكنه لم يساعدنى، فقد كان يشبه عائلتى، المهم ارتديت ملابس السهرة وخرجت من منزلى لحضور حفل زواج أخى الأصغر،ذهبت وحدى بلا رفيق،فلم أجد من يرافقنى وخشيت دعوة إحدى الصديقات حتى لا يتضايق أخوتى كنت أرغب أن استعيدهم الليلة بقوة وأن أصنع رباطاً عائلياً يجمعنا سوياً بقية العمر،دخلت القاعة واستقبلنى والد العروس ووالدتها لم أكن قد قابلتهم من قبل ،ومن الواضح أن ذكرى لم يأت على لسان أخى حتى أننى ذكرت اسمى رباعياً فلم يفطنوا لتشابه اسمينا أنا والعريس وأجلسونى على مائدة وسط مجموعة من الناس الذين لا يعرفوننى ولا أعرفهم.
قبعت فى مكانى بهدوء وانتظرت قدوم أحد أخوتى فجاء أخى الأوسط وزوجته وأختى الوسطى والصغرى وأزواجهم،اتجهت إليهم آملة أن يفسحوا لى مكاناً بينهم حتى أتخلص من الغربة الفظيعة التى استشعرها بجوار من كنت أجلس معهم وخاصة أن مائدتهم كان بها كرسى شاغر حول مائدتهم ،ذهبت أفتح أحضانى لمعانقتهم فمد كل واحد منهم يده لمصافحتى من على بعد وهو جالس مكانه، قلت لهم ثوانى سأحضر حقيبة يدى لأجلس معكم ، اعتذروا معللين أن الكرسى محجوز لأخت العروس، شعرت كأنى طعنت اعتذرت وشكرتهم، وانسحبت وأنا أترنح من صدمة الاستقبال، تذكرت كم من المرات حممتهم ،رتبت فراشهم ومكاتبهم،وجهزت لهم الطعام،وغسلت لهم الملابس وكويتها،كم مرة مرضتهم وأمى نائمة، كم مرة نسى الجميع أعياد ميلادهم إلا أنا كنت دائماً أجهز الهدية قبل موعد عيد الميلاد، كم مرة وقفت فى صفهم مدافعة عنهم أمام والدينا، وكم مرة وقفت حائلاً بينهم وبين عصا والدى، الآن يتنكرون لى لأنى مطلقة وأعيب الصورة الاجتماعية المزيفة للعائلة المزيفة، ولأنه بطلاقى فقدوا فرصهم فى استغلال منصب وأموال زوجى السابق.
عدت إلى مكانى جلست وغصت فى الكرسى لم أدرك أن دموعى تتساقط بغزارة حتى أفسدت زينتى لم أفق إلا على طفلة تشبهنى فى الملامح تبتسم لى من بعيد دعوتها فجاءت بخطوات مترددة داعبتها وسألتها عن اسمها فاكتشفت أنها ابنة أختى ولا تعرف أنى خالتها، وسألتنى "هل تقربين لنا يا سيدتى فأنت تشبهين أمى وخالتى؟ قلت لها لا لست قريبة أحد أنما دخلت القاعة بالخطأ وقمت لأنصرف فقالت لى لكنك تشبهينهم تعالى لترينهم بنفسك كأنك خالتى،قلت لها لا يا عزيزتى أنه مجرد تشابه مجرد تشابه فقط " وانصرفت خارجة من حياتهم للأبد.
شركة مكافحة حشرات بالطائف**شركة كشف تسربات المياه بالخبر**شركة نقل اثاث بالخبر **شركة تنظيف بالخبر**شركة نقل اثاث**شركة مكافحة حشرات**شركة عزل خزانات **شركة فحص فلل
ردحذفتاليف لينا عايش الرشيدي
ردحذف(سيارة كهربية) "
كان رجل يحاول صنع سيارة تعمل بالكهرباء. وكان يعمل في أحد المكاتب بالمدينة معظم أيام الأسبوع. ولكن في أيام السبت والأحد كان يمكث في بيته بالريف ويعمل في صناعة سيارته الكهربية. وكان كل يوم اثنين يُطلع أصدقاءه في المكتب على أخبار السيارة. ولكن أخباره عنها لم تكن تسر كثيرا. وأخيرا في صباح أحد أيام الاثنين جاء إلى المكتب وقال لأصدقائه : "لقد صنعتها ! ولقد قمت بقيادتها من البيت إلى هنا بالكهرباء !"
وشعر جميع أصدقائه بالسرور البالغ ، وسألوه : "كم كلفك الانتقال إلى هنا بالكهرباء ؟"
فأجاب : "ثلاثمائة واثنين من الجنيهات. جنيهان ثمن الكهرباء ، وثلاثمائة جنيه ثمنا للأسلاك الكهربية الممتدة من بيتي حتى السيارة."
ردحذفلقد ارست القصة الخاصة بى ولم يصلنى اى رد حتى الان سواء قبول ام رفض ؟