- "آدم، يا آدم.. لقد نفدت الحفاضات، هلا تنزل وتشتري لنا علبة أخرى؟"
جالساً وسط الظلام في غرفة مكتبي الصغير بمنزلي المرهون، وصلني النداء الأول لزوجتي لينتشلني من دوامة الأفكار.. نفدت؟ مرة أخرى؟
- "آدم.. هل تسمعني؟"
- "أسمعك.. سوف أنزل حالاً"
أما النداء الثاني فجعلني أحزم أمري، متخذا – أخيراً- ذاك القرار الذي ترددت فيه دهراً.
خرجت من الغرفة بعدما قمت بالترتيبات اللازمة، لأجد زوجتي جالسة وسط الشموع تداعب رضيعنا... القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق