أرمق الجدران في ملل.. أزفر في تأفف.. ربما أخفت البعوض وأبعدته. أحاول أن أمنع نفسي عن جنوني الليلي ولو ليوم واحد.. أتمني أن أنام ولو لساعة في الليل.. لكن العبارة نفسها ظلت تطاردني... (الكاتب الكويس لازم يبقي عامل زي الفيشة الدكر.. مكان ما تحطه يشتغل)...القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق