أرمق الجدران في ملل.. أزفر في تأفف.. ربما أخفت البعوض وأبعدته. أحاول أن أمنع نفسي عن جنوني الليلي ولو ليوم واحد.. أتمني أن أنام ولو لساعة في الليل.. لكن العبارة نفسها ظلت تطاردني... (الكاتب الكويس لازم يبقي عامل زي الفيشة الدكر.. مكان ما تحطه يشتغل)....القصة بالكامل
القصة هايلة يافندم ..
ردحذفوانا متابع حضرتك من أيام " الحجرة المعتمة "
هو حضرتك ملكيش صفحة ع الفيسبوك ، أو مدونة نتابعك عليها ؟