أُحضر فطوري المعتاد ... فنجان من الشاي الأخضر .. مع بعض البسكويت الذي تصنعه ابنتي بنفسها من أجلي....كم هي رائعة حقا كوالدتها ... لا .. بل والدتها كانت أروع وأجمل وأطيب. أصبحنا وأصبح الملك لله. كعادتي كل جمعة آخذ حماما دافئا ... وأرتدى بذلتي الأنيقة جدا التى لا أرتديها إلا في هذا اليوم من كل أسبوع ... بذلتي التى لا يعرف عنها أحد شيئا سوى أنها انيقة جدا ... وأنها وعلى الرغم من سوادها الشديد ... إلا أنها تبعث على الأمل والتفاؤل في نفس من يراها لعلو سوادها عن كل مرادفات الأسود من حزن وكآبة وآلام...القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق