سَمِعَتْ أَصوَات مُدويَة تَأتِى مِن خَارج شُرفَتهَا .. فأطَلّتْ تَتَأملْ القَاصِى وَالدَانِى. سَألَتْ بِفضُولٍ مُتَعَجب: مَا تِلكَ الجَلبَة فى الحارة؟ أجابتها جارة بذهولٍ: تِلكَ مُشَاجَرةٌ طَاحِنََةٍ ... نَشبَتْ بَين صِغَار حَارَتنَا والحَارة الخَلفية! نَظَرت لِجَارتِهَا بِتَسَاؤل: وَمَا سَبب تِلكَ المَعرَكة الجَباَرة!؟...القصة الكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق