الأربعاء، ١٤ نوفمبر ٢٠١٢

مصباح حارتنا (تأليف الشيماء فؤاد عبد الحى المصرى)


سَمِعَتْ أَصوَات مُدويَة تَأتِى مِن خَارج شُرفَتهَا .. فأطَلّتْ تَتَأملْ القَاصِى وَالدَانِى. سَألَتْ بِفضُولٍ مُتَعَجب: مَا تِلكَ الجَلبَة فى الحارة؟ أجابتها جارة بذهولٍ: تِلكَ مُشَاجَرةٌ طَاحِنََةٍ ... نَشبَتْ بَين صِغَار حَارَتنَا والحَارة الخَلفية! نَظَرت لِجَارتِهَا بِتَسَاؤل: وَمَا سَبب تِلكَ المَعرَكة الجَباَرة!؟...القصة الكامل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق