أكل القطار أبى ... طحنه بعجلاته، وشرب دمه، ثم انطلق مبتهجاً. عدت يومها من الكُتاب قبل الظهر بقليل، فوجدت نساء كثيرات يرتدين جلاليب سوداء، ويجلسن على الأرض فوق القش المفروش أمام دارنا. كانت أمى تجلس صامتة، وجهها أحمر وعيناها ملتهبتان، والدمع يسيل على خديها. جدتى إلى جوارها تلطم، وتشد شعرها الأشيب المنكوش وهى تتمايل وتقول: مكنش يومك يا قلبى .. .القصة بالكامل
كنت بقول إن القصة دي هتاخد مركز أول وش :)
ردحذفصاحبتي قالت لي لا دا هياخد أول 5 مراكز مع بعض
تستحق أكثر من هذا
من أجمل ما قرأت في حياتي ..
تحية وشابوه
جميله بجد
ردحذفالف مبروك المركز الأول, تستحقه :)
أنا صاحب قصة مطاردة بلا هارب
ردحذفأهنئك على هذا الفوز وعلى هذه المحاكاة الدقيقة للواقع من خلال هذه القصة الجميلة
تحياتي