لم أتوقع أن أسمع صاحب العمارة وهو ينادي في الجميع، ويصرخ، حتى تعدى صوته حد ارتفاع الصوت، بـأن نصعد جميعا لسطح العمارة. وكنت أعيش في شقة بأجر بسيط في الشهر، متوسطة المساحة، مناسبة الارتفاع على الرغم من أنني تخطيت متوسط الطول الطبيعي بالفعل. كان معظم السكان من ذوي العائلات المحترمة، ميسورة الحال، مشاويرهم معدودة، لا يتركون القاهرة إلا في وقت المصيف أو لسبب طارئ. وبدأت أسمع بالفعل دبيب الناس وهم يصعدون لأعلى، يقرعون على الأبواب ليتأكدوا من خروج الجميع في نفس الوقت...القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق