كان "سُلطان الرديني" مُولعاً بالموضه، عاشقاً للتقاليع، يحب تجربة كل جديد، ويجد متعة في اقتناء الحديث .. في الثمانينيات من القرن الماضي فعلها، ونجح بدون (مُلحق)، لمجرد أن وعده والده بشراء الـ (فيديو)، وأمسى يقتص من مصروفه لشراء كل فيلم جديد تطرحه الأسواق! في التسعينيات من نفس القرن إياه، لم ينم ليلة أن شاهد الإعلان التليفزيوني الشهير عن ذلك الحذاء العجيب الذي يشع نوراً أثناء السير، وفي الصباح كان يقطع الطرقات حتى يرى الجميع سبقه العظيم!...القصة بالكامل
حلوه :)
ردحذفمبروك الفوز
ردحذفمتشكر جداً ..
حذفالله يبارك فيكِ .
أزال المؤلف هذا التعليق.
حذف