كان الفرح في بدايته .. أتت السيارة الفخمة المُزدانة بالزهور والشرائط المُلونة المشغولة، أمام مدخل القاعة التي سيُقام فيها حفل الزفاف .. نزل منها العروسان في أوج أبهتهم مُتجهين بتؤدة لأول مَعلم لبداية الحفل .. البساط الأحمر، الذي كان يمتد أمامهما مروراً بالدرج إلى داخل القاعة .. وما أن نزلوا حتى تجمهر عليهم كل الأقارب والمعارف والأصدقاء .. فلم يظهروا من بينهم .. كان الطبل الزمر وأصوات الشاديين يُحيوهم ويُرحبوا بهم، ويُعلنوا بدأ ليلة الحفل، وبدأ حياة جديدة منذ هذه الليلة ...القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق