"القادمون من الخلف"
أعجبه العنوان عندما قرأه للمرة الأولى في صفحة الرياضة لأحد النقاد يشرح خطة اللعب لفريقه المفضل .. يقضى أغلب وقته في العمل.. يقرأ الجرائد. لا تفارق وجهه الابتسامة.. ولا تفارق صلعته حبات العرق المتناثرة .. رغم سنوات عمره الأربعين إلا أنه بشهادة الجميع يبدو في السبعينات .. أنفه المفلطح وجزيرة القطن التي تغطي ما تركه الزمن من شعيرات في رأسه يرسمان لوحة لرجل في طريقه لمثواه الأخير. لا يعلم الأستاذ "حفني مرزوق" مدير الشؤون القانونية لماذا تذكر هذا العنوان وهو يقف بجوار "سلمى" في الأسانسير اليوم...القصة بالكامل
أعجبه العنوان عندما قرأه للمرة الأولى في صفحة الرياضة لأحد النقاد يشرح خطة اللعب لفريقه المفضل .. يقضى أغلب وقته في العمل.. يقرأ الجرائد. لا تفارق وجهه الابتسامة.. ولا تفارق صلعته حبات العرق المتناثرة .. رغم سنوات عمره الأربعين إلا أنه بشهادة الجميع يبدو في السبعينات .. أنفه المفلطح وجزيرة القطن التي تغطي ما تركه الزمن من شعيرات في رأسه يرسمان لوحة لرجل في طريقه لمثواه الأخير. لا يعلم الأستاذ "حفني مرزوق" مدير الشؤون القانونية لماذا تذكر هذا العنوان وهو يقف بجوار "سلمى" في الأسانسير اليوم...القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق