"أنا فهمتكم" على جريدة مجانية رفعها فوق جبينه محاربا شعاع الحر الذي يهطل وابله، وهو يراقبني يحاول تقليد نفسه التي لم تعد تفرق بين عادتها الطليقة، وبين مثل هذه المواقف المخجلة، كهذا الدور الذي تقمص فيه إداري متوسط الحجم والأجر، في صباح يتمنى فيه أن يشوب روتينه بين المنزل والمقهى والجريدة، ثم مقر العمل تغيرا ما. لكن تدخينه السيجارة بعنف يعفيه من المشادات مع النادل النحيف...القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق