الأحد، ١١ نوفمبر ٢٠١٢

عندما تستبين الأشياء (تأليف عمرو نصر حسن)



بعد خروجه من السجن لم يجد عملا إلا في شركة من شركات النظافة، يصل كل صباح في موعده يمسك المكنسة بكلتا يده ويروح ويغدو في الشارع الواسع وبالتدريج يجتمع التراب على جانبي الطريق، ينتهي من العمل ويظل يسير في الشوارع بلا هدف، يتعب فيجلس على أي رصيف... يستريح قليلا ثم يكمل السير نحو اللاهدف، يذهب إلى غرفته ويظل يقرأ حتى ينام ... يستيقظ في الواحدة صباحا .... يستلقى على السرير لا هو بنائم ولا هو بمستيقظ ...القصة بالكامل 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق