كالعادة كنت واقفا أنتظرها حين تخرج من بيتها وكل يوم أعتزم أن يكون هذا هو اليوم الذي سأعرب لها فيه عن حبي وأشواقي ولكن يمنعني خجلي واحساسى بأن طلبي سيقابل بالرفض من أن أصارحها، وعزائي في ذلك كلمات تذكرتها لنزار قباني:
فإذا وقفت أمام حسنك صامتا .. فالصمت في حرم الجمال جمال
كلماتنا في الحب تقتل حبنا .. إن الحروف تموت حين تقال ...القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق