إستوقفتني حِكايَةُ ذلكَ الفتى نابغةِ الرياضياتِ الذي قادهُ حظهُ العاثُرُ الى تلكَ القريةِ القابعةِ في بطنِِ ِذلك الوادي السحيقِ بعد أن دُميت قدماهُ بحثاً عن وظيفةٍ تسدُ رمقه. توجهَ الأستاذ محمد جبر الى القريةِ في يومهِ الأول فذهِلَ مما كُتِبَ على شهودِ قبورها,فهذا فلانٌ بنِ فلانٍ ولدَ في بدايةِ القرنِ ِالعشرين وماتَ في يومهِ الاخيرِ وعاشَ سَنتينِ فقط...القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق