استيقظت هذا الصباح وكلّي تحفُّز... منذ العام الماضي أنتظر في صبر يوم 25 مارس، هذا التاريخ قد تبقّى عليه يوم واحد ... هذا التاريخ الغامض الذي يملأني الفضول لمعرفة ما يفعل فيه زوجي ... في مثل هذا اليوم من كل عام طوال تسع سنوات هي عمر زواجنا، يواظب فيه على الاختفاء تماما... الحق أن حججه كثيرة ومختلفة في كل مرة؛ لذلك لم ألحظ سوى العام الماضي وتأكدت الآن...نص القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق