يسترخي في فراشه بعد عناء يوم ظن أنه لن يمل منه، متذكرًا أنه اللقاء الأسبوعي الذي يجمع العائلة، تلك المرة شعر بالارتياح في بداية حضور قدوته الذي افتقده، مع الاستمتاع بجلوسه بينهم دون سماعه لسخريتهم منه، ظل منصتًا إليه مع استمرار التحديق في وجوه الآخرين الصامتين، رغم أنه يتحدث بتفاخر عن انتدابه للخارج، لف عقرب الدقائق دورتين كاملتين.. نص القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق