اختزل قاموس تعاملات حياته الأبدية – راضيًا أو مغصوباً- في كلمة واحدة فقط هي الطاعة، حيث لم تعد مفرداته اليومية تحتمل أكثر من كلمة حاضر كلما أرسل له العلي القدير روحاً جديدة تم القبض عليها فى التو والحال، وتم انتشالها من مستنقع الأرض ومحنة الحياة فيها، ويقوم بتدوين اسم هذه الروح في السفر النوارني الذي تسلمه من أحد الملائكة فور صدور القرار الإلهي بِتَوَلِّيه منصب حافظ الجنة أو مدون الجنة...نص القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق