خرجت من البيت حوالي الساعة الواحدة والنصف في اتجاه محطة القطار التي لا أعرف أين توجد بالضبط كوني لم يسبق لي الذهاب إليها من قبل. أول آنسة سألتها عن الاتجاه الذي يجب أن أسلكه حتى أصل محطة القطار أعطتني من وقتها الكثير واعتذرت لأنها لا تملك وسيلة أحسن لمساعدتي. أكملت سَيْري ومشيت ربع ساعة تقريبًا، فاختلطت علَيَّ الطرق والشارع خال تماما من المارة. كيف لا وهذا يوم عطلة قسرية! عطلة قسرية بسبب الاحتجاجات على مشروع قانون التقاعد...نص القصة بالكامل
جميلة أحسنت يا سناء
ردحذفرائع يا سناء أسلوبك سلب مني الرغبت في التوقف عن القراءة حتى صادفت كلمة "إنتهى"
ردحذفأما عن قصتك فقد ضحدت لي تعميم فكرة العنصرية التي لطالما اشتكى منها المهاجرون في ديار المهجر فليس كل الفرنسيون عنصريون هم بني آدم مثلا منهم الصالحون و منهم دون ذلك
كما أكدت لي قصتك أن لا فرق بين oncf و sncf فهذا الشبل من ذلك الأسد تأخرات بالجملة و خدمة رديئة
و لكن الشركة الفرنسية على الأقل تعتذر للمسافرين و تعدهم بالحل أما المكتب الوطني عندنا فلا يعتذر و لا يحل المشكل أو ما كاينش حتا مع من تهدر
http://www.facebook.com/ceuta.m
ردحذفجميل .. جميل ما خطته أناملك يا سناء !
ردحذفداز هنا ...
ردحذفلا شك في قدراتك أختي الكريمة سناء
ردحذفعلى شد انتباه القارئ، حتى أننا
كنا نتحرك معك منتظرين القطار، ونرتشف فنجان القهوة السوداء.
إذن فهم طيبون هؤلاء الناس خلف البحار؟ هذا جيد.
سأقرأ باقي الأجزاء.
اعجبتني قصتك اطلب من الله ان يوفقك يا سناء
ردحذفهم كباقي الأمم، فيهم الصالح و الطالح
ردحذفهنا ذكرت الصالح و في قصص أخرى تكلمت عن الطالح
شكرا لأنكم كنتم هنا
تبارك الله عليك سناو
ردحذفبالتوفيق
مشاء الله سناء اسلوبك مميز
ردحذفجميل ما خططت اناملك الذهبية
بالتوفيق
ماشاء الله تبارك الله عليك وخلاص
ردحذفشكرا لكم لأنكم كنتم هنا و تقاسمتم القصة مع أصدقائكم
ردحذفهذا هو القصد و هذا هو الفوز
شكرا