الجمعة، ١٩ أغسطس ٢٠١١

أنا .. والطـــــــاغية (تأليف أمان السيد)

كــــان جبارا وكنت  مجرد قزم.. فكيف لنا أن نلتقي، وكيف لي ألا أنحني؟! أما علّمتنا
العتاقة أن ننحني للريح عاصفةً ً تمر بنا؟ كان لا بدأن أكون ذكيا قليلا .. كرهت حياتي..
أيامي بسويعاتها، وبثوانيها..عملي الذي أعشقه كان سببا لمأساتي ألست جارا للطاغية؟ ألم
يوصِ النبي الكريم بالجار.. بسابع الجار؟!
   لا أذكرني يوما هنئت بجيرته..!...نص القصة بالكامل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق