الثلاثاء، ١٦ أغسطس ٢٠١١

هكذا هي (تأليف إيهاب جوزيف نبيل)

تقدَموا ... لا تَعتبروا أنفُسَكُم غُرباء، فتِلك هي جَنتي الأرضية التي طالما حَكيت لَكُم عنها ورأيت في عيونكم اشتياق رؤيَتها، ما رأيُكم؟ إِنه بَيتي الذي يَمتَلئ قَلبي بِعشقهِ، إنه بَيتي الذي لا أُفارِقه مَهما كان ما يَحول دون ذلِك، فما أن تَطأه رَوحي حتى تُسرع بَقايا رائحته المُمَيَزة والمُحَبَبة إلَيَّ لتكُون أَول من يَستقبلُني، فلطالما تملأ أركانه طيلة اليوم، ودائماً ما تأبى أن تَنصرم دون أن تُرحب بعودتي...نص القصة بالكامل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق