يمتد الطريق ببطء قَدَمَيَّ ... يفتت البرد أطرافي، فأشعر أنني ضعيف جدًا أمام هذا الغول. كانت أمي تحكي لي كل ليلة كيف كانت الساحرة الشريرة تشعل النار بكلمة غريبة في بيوت الأطفال الصغار لأن معهم ملائكة هي تكرههم كثيرًا، ثم يفسد الله خططها بإنزال المطر ليحمي أحبائه الصغار، حينها أعطيت ظهري لأمي مستقبِلاً النومَ بابتسامةٍ وأمل أن أرى الله الطيب الذي يحب كل الصغار ويحميهم من شر الأشرار. أعطيت لأمي ظهري لأنام ساعات، وأصحو منتظرًا النوم الذي يأتي كل يوم بحكايةٍ جديدةٍ، لكنني لم أكن أدرى أنها آخر الحكايات...نص القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق